سَيّدي ..
أنظر لكَ من نافِذة غرفتي أتمتم لكَ بدعوات وأمنياتٍ تحميكَ أينما ذهبت سِيّدي .. أستودعكَ الله الذّي لا تضيع ودائعه هنا ستبقى حِكايتك لتنتظر عودتك .. لتنتظر فرحاً يقبل عليها لتنتظر حباً يحتضنها لتنتظر حرفاً تكتب بهِ عنك
عدد إدراجاتك: 9
عدد المشاهدات: 1,622
عدد التعليقات المنشورة: 0
عدد التعليقات غير المنشورة: 0
أنظر لكَ من نافِذة غرفتي أتمتم لكَ بدعوات وأمنياتٍ تحميكَ أينما ذهبت سِيّدي .. أستودعكَ الله الذّي لا تضيع ودائعه هنا ستبقى حِكايتك لتنتظر عودتك .. لتنتظر فرحاً يقبل عليها لتنتظر حباً يحتضنها لتنتظر حرفاً تكتب بهِ عنك
هناكَ في شارعٍ قديم .. يوجد رصيف مختلف عن البقيّه ؛ يتّصف بِ لونهِ الدّاكن و شحوب ألوانه ، أيّها الرّصيف ! لم تكن هكذا ؟ أأثرت بك الذكريات ام ماذا ؟ أأوجعك الفقد ؟ أثار بكَ الحنين أأتعبك الفَقد ؟ أأنهككَ الشّوق ؟ أم ما الذّي حدث ؟! بحثت و بحثت و بحثت .. فَ لم أجد الجواب .. نعم ! هذا هو الرّصيف ! يوجد في آخره ورده حمراء ، لم تذبل ؛ لم يشحب لونها ؛ لم تتعب ؛ هذه وردتي لكِ عزيزتي ! نعم إنّها هي أتذكرين ... اقرأ المزيد
لا شيء يحرمُنِي مِن العِناقْ .. سِوى ' د ' طغَت وتمرّدت عَلى القَاف